هل واجهت يوما تساؤلات في ذهنك من نوعية :أين الله؟ أو كيف أرى الله؟ أو الله موجود حقا؟
قد تكون قد فعلت وقد لا تكون وأغلب أنك إن فعلت ، فإنك في الثانية التي تلي التساؤل مباششرة إستغفرت ربك وأستعذت بالله مما إعتبرت تجديف وإلحاد وفعلا غير لائق
نصيحتي لك هي: لا تفعل ذلك
نصيحتي لك : أطلق العنان لعقلك ليفكر خارج الأطر التي نشأت لتجدها تحكم حياتك
نصيحتي لك : إطرح الأسئلة التي يحظر عليك مجرد التفكير فيها تحت مسميات العيب والحرام
لماذا؟ لأن هذا هو طريق الإيمان الحقيقي
الإيمان الذي نصل عن تفكير وغقتناع وليس لأننا ورثناها عن أبائنا وامهاتنا
إنه الشك المنهجي الذي يصل الحقائق ببعضها ويصل إلى الحقيقة الأسمى والأعلى
الشك الذي إتخذه أبو حامد الغزالي وسيلة لادراك الذات ومنها الى وجود الله والذي غعتبره المفكر الفرنسي ديكارت دليلا على وجود الإنسان "أنا أشك،إذن أنا موجود"
إن الطفل ينشا وفي ذهنه الاف الأسئلة عن هذا الكون ومسكونا برغبة حقيقة في المعرفة والبحث ولكننا نحن من نكبت فيه هذه الرغبة معتبرين أننا ننضج حين نكف عن طرح الأسئلة!
والحقيقة أن مأساتنا تبدأ تحديدا من هذه النقطة ،حين تتوقف كل الأسئلة ونقبل بإجابات مبهمة وتقليدية ومتوارثة.
فكر معي ولو للحظة: ماذا كان سيحدث لو أن نبي الله إبراهيم قبل ما كان يؤمن به قومه ولم يطرح أسئلة مثل "أين ربي" أو "كيف أصل الى الله"
إنها ربما الخطوة الأولى على طريق طويل
ولكنها تبدأ من هنا
من ان نمتلك الجرأة لكي نسأل
قد تكون قد فعلت وقد لا تكون وأغلب أنك إن فعلت ، فإنك في الثانية التي تلي التساؤل مباششرة إستغفرت ربك وأستعذت بالله مما إعتبرت تجديف وإلحاد وفعلا غير لائق
نصيحتي لك هي: لا تفعل ذلك
نصيحتي لك : أطلق العنان لعقلك ليفكر خارج الأطر التي نشأت لتجدها تحكم حياتك
نصيحتي لك : إطرح الأسئلة التي يحظر عليك مجرد التفكير فيها تحت مسميات العيب والحرام
لماذا؟ لأن هذا هو طريق الإيمان الحقيقي
الإيمان الذي نصل عن تفكير وغقتناع وليس لأننا ورثناها عن أبائنا وامهاتنا
إنه الشك المنهجي الذي يصل الحقائق ببعضها ويصل إلى الحقيقة الأسمى والأعلى
الشك الذي إتخذه أبو حامد الغزالي وسيلة لادراك الذات ومنها الى وجود الله والذي غعتبره المفكر الفرنسي ديكارت دليلا على وجود الإنسان "أنا أشك،إذن أنا موجود"
إن الطفل ينشا وفي ذهنه الاف الأسئلة عن هذا الكون ومسكونا برغبة حقيقة في المعرفة والبحث ولكننا نحن من نكبت فيه هذه الرغبة معتبرين أننا ننضج حين نكف عن طرح الأسئلة!
والحقيقة أن مأساتنا تبدأ تحديدا من هذه النقطة ،حين تتوقف كل الأسئلة ونقبل بإجابات مبهمة وتقليدية ومتوارثة.
فكر معي ولو للحظة: ماذا كان سيحدث لو أن نبي الله إبراهيم قبل ما كان يؤمن به قومه ولم يطرح أسئلة مثل "أين ربي" أو "كيف أصل الى الله"
إنها ربما الخطوة الأولى على طريق طويل
ولكنها تبدأ من هنا
من ان نمتلك الجرأة لكي نسأل
No comments:
Post a Comment