عبد المنعم محمود ، الزميل المدون والإعلامي والناشط ....لازال رغم كل ما حدث له مبتسما ، ولايزال يلوح لنا بأن النصر أت وقريب بإذن الله ،القيود والكلاشبات لم تأسر روحه المقاتلة، قسوة السجانين لم تسلب منه إبتسامته العذبة الصافية،منعم لا يزال حرا يا جلادي الوطن ، هذا مالم ولن يفهمه أمثالكم ،لا قهركم ولا جبروتكم ولا حكمكم بتجديد حبس هذا الشاب مرة بعد أخرى يمكنه أن يمنع إبتسامته من أن تصلنا
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment