هل هي مجرد صدفة أن يرحل يوسف شاهين عن عالمنا في نفس اليوم الذي صدر فيه هذا
الحكم المشئوم؟
هل كان من الرحمة ألا يسمع شاهين هذا النبأ فلا يزداد قلبه، المثقل أصلا بهموم الوطن، هما فوق هم؟
وكأن هذا المبدع يأبى إلا أن يذكرنا حتى في موته
بأن الطوفان قادم
الحكم المشئوم؟
هل كان من الرحمة ألا يسمع شاهين هذا النبأ فلا يزداد قلبه، المثقل أصلا بهموم الوطن، هما فوق هم؟
وكأن هذا المبدع يأبى إلا أن يذكرنا حتى في موته
بأن الطوفان قادم
1 comment:
ايعنى هذا ان الله غاضب علينا لاننا سمعنا؟؟
هى هكذا الدنيا
رحمه الله عليه
Post a Comment